في يوم من أيام يونيو الحارة وتحديداً في مدرسة ثانوية تدعى ˝ الورود الزرقاء ‘ حيث تديرها فتاة جميلة تدعى فيو ساما
شيد العديد من المساكن المؤقتة في مواقع مشكوك في سلامتها
وتوفيت الأم وكبرت البنت وكبر الأولاد
صباح الخير يا جدار ـ هذه ليست لك إنها لثقوب أحدثها شخير ما هنالك نيام يمشون بينما هنالك قلوب تستيقظ في النوم إذا مر قربها أحد تفتح عينيها
وفيها حيا كثييير
exemple un americain dit bus dans la maison bus a l ecole
نحن اليوم في عصر الثّورة التكنولوجيّة، حيث أصبح كلّ بيت لا يكاد يخلو من جهاز الحاسوب؛ بل وأصبح الإنترنت هو الخدمة الأكثر طلباً وتوسّعاً في
سر الشقه اللى فى الخامس الحلقه الرابع عشر